إلى متى وذكراك في قلبي
كشقاوة طفل يأخذ قلبي بيديه تارة
وتارة أخرى يرميه بعيد كلعب
ولا يدري بأنة يقطع أنفاسي بلحظة
وتضعف نبضاتي لأثره
أنتظرك بأمل دائم
لتعود وتأخذني إليك لا أن تأخــذني منك
فيصبح حتفي الألـــمـ
يا سيد خيالي أهديك عبارتي
"شتاء وغيمه...... و دفئك لا يفارقني ليلة"
طيفك حنون
فأمسياتي معك تبهر الحضور
منهم البدر والنجوم
والشمع أيضاً والعطور
وهناك من يخاف المرور
بالقرب منا فإننا في غاية الذهول
..........
سأكون مجنونة اللحظة
المهم أن أرتمي بوسطه
سأفعل ما يحلو لي فأني أمتلك ظــله
سيدي الخيـــالـ
تذكر ...
""شتاء وغيمة .... و دفئك لا يفارقني ليله""
0 التعليقات:
إرسال تعليق